أساس الكذب اليهودي ptopagada في ألمانيا.

كان ادعاء البابا الضمني والصريح يقول:

أي كاثوليكي كان سيقول...

قف

لا نريد أن ننسى كبير يهود ألمانيا، نائب رئيس المجلس اليهودي العالمي، الذي لديه صديق يقبله في ألمانيا. وفي وكالته الدعائية الاحتكارية التابعة للدولة، كان دائمًا وما زال يقوم بهذا الإعلان:

ولم تكن إسرائيل هي التي هاجمت الفلسطينيين، بل الفلسطينيون هم المعتدون. هذا البيان صحيح. واقتحم الفلسطينيون معبر إيرز، الأمر الذي فاجأ إسرائيل، وتمكنوا من التوغل في عمق إسرائيل. لقد قدم الفلسطينيون هذا النجاح بكل فخر للجميع. فهل هناك أحد في العالم غض الطرف عن هذه الحقائق؟ أمر مشكوك فيه. الكنيسة الكاثوليكية بالتأكيد لا.

من أين تأتي الدعاية الألمانية في وسائل الإعلام التي تديرها الدولة؟

لأنه فقط من خلال هذه الدعاية يمكن القيام بالدعاية ضد الكنيسة الكاثوليكية.

هذا السؤال محوري في قضية الملك الحسين

تقصير

ألمانيا تحكمها مافيا تتمتع بالقوى المعتادة.

يجب على الدولة الديمقراطية أن تقنع أعضائها بأنهم مفوضون من قبل البرلمان

وألا تحكمها المافيا.